Sunday, March 23, 2008

Hezbollah says has solid proof of WHO Murdered Imad Mughniyah...


مصدر فرنسي يكشف معلومات جديدة عن قضية " فرار " الصديق :
الصديق " لعبة شيراكية " من ألفها إلى يائها
والـ DST نصحت شيراك مبكرا بعدم الركون إلى أكاذيبه
6 نيسان 2008
زهير الصديق طرد من فرنسا قبل تسعة أشهر إلى السعودية بناء على أوامر الرئيس ساركوزي ، وبطلب من سوريا التي هددت بوقف التعاون الأمني مع باريس والحريري اصطحبه بطائرته الخاصة
الصديق " لعبة شيراكية " من ألفها إلى يائها ، والـ DST نصحت شيراك مبكرا بعدم الركون إلى أكاذيبه
كشف مصدر فرنسي اليوم لـ " الحقيقة " عن أن الشاهد المأجور زهير الصديق طرد من فرنسا قبل حوالي تسعة أشهر من اليوم إلى السعودية ، وليس مؤخرا كما قيل . وقال المصدر إن " الرئيس ساركوزي أمر بطرد الصديق من فرنسا بعد أقل من شهر واحد على استلامه منصب رئاسة الجمهورية رسميا نهاية أيار / مايو من العام الماضي " .

وأكد المصدر أن طرد الصديق " جاء استجابة لطلب النظام السوري الذي هدد بوقف التعاون الأمني مع فرنسا في حال بقي ( الصديق) على الأراضي الفرنسية ، واستمر بإذاعة أكاذيبه انطلاقا منها " . ومن المعلوم أن هناك عددا من " الملفات الأمنية " المشتركة بين فرنسا وسوريا ، والتي لم يتوقف التعاون الأمني بشأنها بين البلدين حتى في ذروة توتر العلاقات بينهما ، ولاسيما ما يتصل بالحركات الأصولية التي تنشط في أوربا انطلاقا من الشرق الأوسط . وأشار المصدر إلى أن النائب سعد الحريري اصطحب الصديق بطائرته الخاصة قبل أن تلحق به زوجته وأطفاله.

في السياق نفسه ، كشف المصدر عن أن جهاز المخابرات الفرنسية DST كان قابل الصديق في جنيف صيف العام 2005 ، وبعد فترة وجيزة من فبركة قصته على أيدي المخابرات السعودية وحلفائها في لبنان ( تيار الحريري ، جنبلاط ، مروان حمادة ) ، وقدم تقريرا للرئيس الفرنسي نصحه فيه بعدم تبني روايته كونه " محتالا ومأجورا ، ولا يتمتع بأي مصداقية ، خصوصا وأنه شخص شبه أمي ، ولم يكن أكثر من مجند في الجيش السوري أدى خدمته العسكرية كمجند حاجب لدى أحد الضباط في الجيش النظامي ، وتحديدا القوى الجوية ، وليس في المخابرات " .
إلا أن الرئيس شيراك ، والكلام لم يزل للمصدر ، أصر على التمسك به وتوظيف قصته في صراعه مع النظام السوري . وعندما جاء ساركوزي إلى السلطة ، كان أول قرار اتخذه هو تصفية " حقبة الألاعيب الصبيانية الشيراكية التي لا تليق برئيس دولة مثل فرنسا " حسب تعبير المصدر .

وكان رئيس لجنة التحقيق الدولية الأسبق ، المحتال الألماني ديتلف ميلس ، ومساعده ضابط المخابرات المجرم غيرهارد ليمان ـ بطل تعذيب المعتقلين في أفغانستان ، قد وجها الحكومة اللبنانية لاعتقال الضباط اللبنانيين الأربعة ( جميل السيد وعلي الحاج و ريمون عازار و مصطفى حمدان) بناء على إفادة الصديق التي لقنها له الوزير حمادة وجماعته ، والتي أقرت لجنة التحقيق الدولية لاحقا ، لاسيما بعد تحليل معطيات " شقة الضاحية الجنوبية " مخبريا ، بأنها رواية مفبركة . وهذه واحدة من كبريات المهازل والجرائم التي انطوى عليها التحقيق في قضية اغتيال الحريري ، والتي تذكر بتحقيقات المخابرات السورية ومحكمة أمن دولة فايز النوري : اعتقال أربعة ضباط في العزل الانفرادي منذ حوالي ثلاث سنوات دون أي قرينة تدينهما ، وبناء على قصة فبركتها وتبنتها مجموعة من الأنذال والسفلة المأجورين

.الأسد كلف اللواء علي يونس بتسيير شؤون المخابرات العسكرية تمهيدا لتسميته رئيسا لها بالأصالة في " نشرة " 1 تموز / يوليو القادم ؟

وبشرى الأسد " لاجئة " في قطر قريبا !

ق ، الحقيقة : علمت " الحقيقة " من مصادر خاصة وموثوق بها في دمشق أن رأس النظام بشار الاسد ، وبصفته قائدا عاما للجيش والقوات المسلحة ، أصدر أمرا قبل حوالي شهر يقضي بـ " تكليف اللواء علي يونس بتسيير شؤون شعبة المخابرات العسكرية حتى إشعار آخر " . وقال المصدر إن الأمر يعني أن اللواء يونس " أصبح عمليا بمثابة رئيس لشعبة المخابرات العسكرية بالتكليف ، كما ويعني ضمنا كف يد اللواء آصف شوكت عن مهمته كرئيس للشعبة ، وإن لم يتضمن القرار إشارة إلى ذلك " . وقال المصدر إن اللواء يونس سيثبت في مهمته الجديدة في النشرة العسكرية الدورية نصف السنوية التي ستصدر في الأول من تموز / يوليو القادم ، مرجحا تسميته نائبا لرئيس الأركان أيضا ، إضافة لوظيفته الجديدة . ولم يتسن لنا التأكد التام من هذا الخبر من مصدر ثان .

يشار إلى أن اللواء علي يونس من مواليد قرية " بسيسين " إلى الجنوب من بلدة جبلة الساحلية ، والتي أصبحت بمثابة حي من أحيائها منذ سنوات . ويعتبر من أبرز عناصر المجموعة التي أتى بها العماد علي دوبا عند تعيينه رئيسا للشعبة في العام 1974 خلفا للواء ( آنذاك) حكمت الشهابي الذي أصبح عندها رئيسا للأركان . وكان الرئيس الراحل حافظ الأسد سمى العميد ( آنذاك) علي يونس رئيسا لفرع الضباط ( 293) في شعبة المخابرات العسكرية مطلع العام 1992 خلفا للعميد أحمد عبود الذي أحيل على التقاعد مع حوالي 46 ضابطا آخر اتهموا بالاتجار بالمخدرات ، واستثني منهم في ربع الساعة الأخير اللواء مصطفى التاجر الذي أصبح نائبا لرئيس الشعبة قبل اغتياله بالسم في مزرعته في ضاحية المنصورة شرقي حلب على أيدي عملاء اللواء غازي كنعان الذي أبلغته وكالة المخابرات المركزية الأميركية أن التاجر وشى به للبنتاغون بأنه الشخص الذي أدار عملية تهريب أموال صدام حسين إلى سوريا ولبنان قبل سقوط بغداد بشهرين . وبعد ترفيع شوكت إلى رتبة عميد ، جرى تقسيم فرع الضباط إلى فرعين ( 293 / 1 ) الذي أصبح فرع الضباط ، والذي احتفظ يونس برئاسته ، و ( 293 / 2 ) ، أو فرع القوى العاملة في الجيش ، والذي أوكلت رئاسته لآصف شوكت قبل أن يصبح رئيسا للشعبة في 15 شباط / فبراير 2005 خلفا للواء حسن خليل الذي أحيل إلى التقاعد بقوة قانون خدمة الضباط الجديد أو المعدل . وأنيطت باللواء يونس لاحقا مهمة نائب رئيس شعبة المخابرات .

على صعيد متصل ، علم من مصدر ديبلوماسي قطري في باريس أن بشرى الأسد ، زوجة اللواء آصف شوكت ، ستقيم قريبا في الدوحة بشكل دائم . وكانت وصلت إلى باريس قبل بضعة أيام للإقامة بصفة مؤقتة ريثما يصار إلى تجهيز مكان إقامتها " الأميري " في الدوحة ....

مترجم في " لجنة التحقيق الدولية " الخاصة بحريمة اغتيال الحريري :

بيلمار أبلغ مسؤولا لبنانيا كبيرا بحضوري نيته تمديد عمل اللجنة ستة أشهر أخرى على الأقل ، وأن حوالي ثلاثين قضية مفصلية في التحقيق لم تزل دون حل !

بيروت ، الحقيقة ـ خاص : أكد مصدر في لجنة التحقيق الدولية الخاصة بجريمة اغتيال الحريري لـ " الحقيقة " أن رئيس اللجنة الجديد ، القاضي الكندي دانييل بيلمار ، سيطلب بعد غد الثلاثاء من الأمم المتحدة تمديد فترة التحقيق ستة أشهر أخرى على الأقل . ومن المنتظر أن يقدم بيلمار تقريره الأول ( العاشر في سلسلة تقارير اللجنة) إلى مجلس الأمن رسميا بعد غد الثلاثاء ويرد على أسئلة واستفسارات أعضاء المجلس. وقال المصدر الذي يعمل مترجما في " اللجنة " إن بيلمار أخبر المسؤولين اللبنانيين الأسبوع الماضي بأنه يحتاج ستة أشهر أخرى على الأقل لاستكمال الجزء الأساسي من التحقيق بحيث يكون صالحا من الناحية القانونية كأساس صلب لصياغة مطالعة اتهامية ، وربما إلى عام آخر أيضا " . وأوضح المصدر بالقول " إن بيلمار أخبر بحضوري مسؤولا لبنانيا كبيرا معنيا بالقضية ( وزير العدل شارل رزق ؟) بأنه لم يزل هناك حوالي ثلاثين قضية ومسألة مفصلية في التحقيق دون حل ، ولايمكن الانتقال إلى مرحلة الادعاء العام دون حلها . وهذا يتطلب تمديد فترة ولايته في رئاسة اللجنة ستة أشهر أخرى اعتبارا من نهاية حزيران / يونيو القادم تاريخ المهلة الممنوحة لعمل اللجنة بموجب قرار مجلس الأمن ذي الصلة " . ومعنى هذا أن المحكمة ، وبخلاف الإشاعات وحملات التهويل و" البلف" الإعلامي التي نظمها الإعلام السعودي الوهابي وملحقاته في بيروت ولندن وعواصم أخرى ، لن تنطلق إلا في العام 2009 على أقرب تقدير . هذا إذا قدر لها أن تنطلق أصلا ولم تحل دونها تطورات دراماتيكية منتظرة
......



Hezbollah says has solid proof of WHO Murdered Imad Mughniyah...

PAR L'ASSASSINAT ET L'ENLEVEMENT....

"This is the hard stuff. The above is French for assassination.

And of course, the French should say this well for they have
done so many of them... Remember Peter Wright of Britain's
MI-5 deflecting CIA's James Angleton's request for help with
an assassination: "Have you tried the French? This is more
their kind of thing."- and so it is..."


- "Espionage's Most Wanted: the top 10 book of
malicious moles, blown covers, and intelligence oddities"
by Tom e. Mahl

Desperate Deception: British Covert Operations in the United States, 1939-44 and Espionage's Most Wanted.... is a must read...

In Espionage's Most Wanted, you will learn that America’s first spymasters included Benjamin Franklin and John Jay. Otto von Bismarck’s chief spy, Wilhelm Stieber, posed as an itinerant peddler and sold religious artifacts and pornography to enemy troops as a cover for collecting intelligence... During the cultural competition of the Cold War, the CIA helped popularize abstract expressionism by spending millions to promote the careers of artists such as Jackson Pollock. The East Germans once traded two captured West German agents for one dead East German agent. CIA officer E. Howard Hunt cleverly disrupted an intimate dinner meeting between Mexican Communists and a Soviet delegation by distributing party invitations to the general public. During the 1980s and early 1990s, the CIA employed psychics to “remotely view” places of interest in the Soviet Union...

Espionage's Most Wanted, chronicles 500 of the most daring spies, ingenious plots, bungled operations, and surprising facts about the history of espionage and intelligence from around the world. Its fifty lists include the top-ten intelligence agencies, master spies, traitors, spy gadgets, code-breaking coups, covert operations blunders, and colorful dirty tricks. History buffs and espionage enthusiasts will enjoy this irreverent but illuminating look at the world of spies and intelligence....

Mahl does an excellent job unearthing data that the British secret services sorely wish had remained secret.... With copious footnotes, Mahl shows how Britain manipulated public opinion, lied to the American people, and subverted the democratic process. Mahl also demonstrates how Britain could not have pulled this off without the complicity of American Anglophile elites with stronger devotion to a foreign power than to their own country.... sounds very much like feudal Lebanese "intelligence families" intermarried by "elites" with total devotion to foreign powers than to their own country, which has been going on for over a century and a half...reinforced by the new PNAC...and its nemesis still in its infancy...

While the information is interesting and well-supported, the writing style of this book is tedious. Despite the fascinating material, this book is written in a way that grabs your attention for a sustained read. Still, it's history, not a novel, so this is to be expected in the intelligence field, and particularly the effect of covert operations on politics..., war, deceit, deception, Blowback.... policy and civil society..., PAR L'ASSASSINAT ET L'ENLEVEMENT..... !!!


Hizbullah says has solid proof, that CEO of the White House Murder Inc. Asef Shawqat, murdered Imad F. Mughniyah in downtown Damascus, on behalf of his sponsors of PNAC, Elliott Abrams and CIA/MOSSAD...



Hezbollah's deputy secretary general Naim Qassem has again accused the White House Murder Inc. & Assef Shawkat, the official representative of Israel in Syria's highest echelons..., of direct responsibility for the assassination of the organization's senior military figure Imad Mughniyeh.


In a speech Friday to mark the birthday of the Prophet Mohammed, Qassem said "we have clear proof, of 100 percent that cannot be doubted, that Israel/MOSSAD/CIA, are the head of the assassination team, of the White House Murder Inc. & Assef Shawkat, the official representative of Israel in Syria's highest echelons...in charge of MURDERS in Syria and Lebanon since 2000...."

Qassem said there is no basis for the claims that other services were behind the assassination...although many have helped "convince" Shawqat to do it....including DGSE , DST, and DIA/CIA2, offering many many carrots for his faction in Syria..... "Know that Israel's assassination team, of the White House Murder Inc. & Assef Shawkat are responsible and it must bear the whole responsibility..."



According to Arab media reports, Hezbollah secretary general Hassan Nasrallah is to give an address Monday to mark to 40th day since Mughniyah's assassination.

Last week, security forces were on high alert as Israel's intelligence community has gained possession of fragments of information hinting at plans for a Hezbollah revenge attack in coordination with Iran's and Syria's factions, harmed by the confluence of carrots for the Shawkat factions.... in Syria.



Although this intelligence was direct and focused...., since the source of the information is Assef Shawkat himself from deep within Syria's power structure as usual...., it was more than enough to send into high alert troops of the Israel Defense Forces at the northern border....



--------------------------------------------------------------------------------
With tears in their eyes and flowers in their hands people paid tribute to their national hero. Sad at the loss, which can not be compensated yet pride was all over their faces,sacrificed their son of the soil. His was a death for a noble cause of dying for one's own country. Such men are not born everyday, they belong to the rare class of humanity, who are an example in themselves, and they are the ones who set precedents. And they themselves are unprecedented.