Thursday, February 24, 2011

Those CIA tools within the Maronite Church....


Unless a denomination has apostolic continuity and the very same faith as the one "the Lord gave, was preached by the Apostles, and was preserved by the Fathers" it cannot be considered stricto-sensu 'Christian'.

I hope that I am not misunderstood on this point....


The Opus Dei Patriarch and the CIA....


Beshara Al-Ra3i is positioning himself to become the next Patriarch....and he is one of those CIA tools within the Maronite Church....unfortunately....

Bechara Raï is Opus Dei/CIA. He will be implementing the politics/policies of the Vatican...more and more tied to CIA. Period...Since CIA still controls Syria fully...despite the loud mouthed Baathists in Damascus...the Patriarch will come out fully supporting the ASSAD Mafia in Syria soon regardless its sordid deeds in Lebanon, together with the infamous White House Murder INC, in the Levant....courtesy of CIA shenanigans....


أبلغ مرجع روحي مسيحي في العالم، زار المنطقة مؤخراً، بعض القيادات اللبنانية أن دعم العـاصمة الأميركية الكبرى للنظام السوري لن يتغير قيد أنملة


DEC. 2011....LOL



http://csis.org/files/publication/110908_Malka_CrossroadsUSIsrael_Web.pdf

There are also other "secrets" about this man which I will not indulge into right now... Suffice it to say that people should pray to God, Jesus, Mary, the Saints and the Angels...and stay away from the crooked Clergy, at least some of them, because not all of them are devious....there are some who are Saints in today's world and we should respect them and encourage them in their Devotion to Christ and our Virgin Mary.




Michel Sleiman is a CIA Puppet as well..., Unfortunately....


قال شو روما بدها حدا حيادي!!! بس مشوار سليمان على روما ما راح ديعان.... يا عيب الشوم وين صار الدين والكنيسة

Bshara Al-Ra3i is a CIA stooge lock, stock and Barrel, has been for years....
It seems that the Whole Vatican apparatus is run by CIA. Period.

It's utterly Pathetic and disgusting to say the least...

من تلاتين سنة كتب زياد الرحباني غنيّة: راجعة بإذن الله ، على أنحس بإذن الله ، لا تفكّرها عم بتتقدّم ، راجعة بإذن الله


فالراعي الذي كانت مواقفه السياسية في غالب الأحيان تميل في اتجاه تبني كل ما يصدر عن تيار المستقبل وحلفائه، وتسويقه عبر إعطائه صبغة "مبدئية"، ورفعه من إطاره السياسي الضيق إلى سياق وطني عام، والراعي الذي كان يرفض أن يرى احتمال الخطأ في أي خطوة يقدك عليها رئيس الجمهورية ميشال سليمان، انطلاقاً من موقف كنسي عام تجاه الرئاسة المارونية، ولكون سليمان ابن رعيته... هذا الراعي نفسه الذي كاد أن يعارض العودة إلى قانون انتخاب نيابي على أساس القضاء رافعاً شعار "عدم العودة ستين عاماً إلى الوراء"، وهذا الراعي الذي سأله أحد الصحافيين يوماً عن رأيه في القانون الانتخابي الأفضل، فلم يحصل على جواب يتخطى العموميات، مكتشفاً أن المطران المذكور لا يدرك تفاصيل التوزع المذهبي للناخبين في المناطق، وتحديداً في العاصمة بيروت... هذا الراعي نفسه قال، وفي شكل مفاجئ بتاريخ 23 شباط 2011، ورداً على سؤال عن تشكيل الحكومة الراهنة، والحديث الدائر على خلاف بين الرئيس سليمان ورئيس تكتل التغيير والإصلاح العماد ميشال عون حول حقيبة الداخلية والبلديات، قال: "الحل ليس بإعطاء رئيس الجمهورية وزراء لأنه يصبح حزباً ويصير بالتالي طرفاً. الحل هو بتعزيز الصلاحيات الرئاسية عبر تخطي المشكلة التي بدأت في اتفاق الطائف الذي أوجد ثغرات في الدستور اللبناني تتعلق برئيس الجمهورية. رئيس البلاد ليس رئيس حزب أو تكتل نيابي ليعطى وزراء، وهذه المشكلة الحصصية بدأت في الدوحة لخلق توازن بين فريقين متنازعين، وهذا الأمر لم يعد قائماً في الحكومة العتيدة. أما القول بأن كل الحياديين هم مع الرئيس فليس صحيحاً على الإطلاق".

يوم كان البحث قائماً لتشكيل حكومة سعد الحريري، خرج البطريرك الماروني مار نصرالله بطرس صفير بنظرية مفادها أن "العربة التي يجرُّها حصانان لا يستقيم مسارها"، لأنه كان يرفض دخول المعارضة السابقة في الحكم، ويريده كاملاً لتيار المستقبل وحلفائه.

أما اليوم، وبعدما صار ما يسمى تجمع 14 آذار خارج السلطة، فنسي البطريرك الأحصنة وصار مع حكومة وحدة وطنية.

وكما بالنسبة للبطريرك، كذلك بالنسبة إلى الراعي، فهل لموقف الأخير علاقة بالتحولات السياسية التي حدثت، أو تلك الكنسية التي ستحدث؟ أم أن الأمر مجرَّد تطبيق جديد لمعادلة شاوول- بولس الإيمانية المعروفة، والتي تطبق حيناً في شكل صحيح، وأحياناً في صورة معكوسة؟


لقد أثبتت السعودية دائما ومنذ سبعينات القرن الماضي والوقائع عربياً وعالمياً، انها طائفية حتى العظم تُدخل البلد في حرب الحضارات بالشعارات التي ترفعها، وهي شعارات عنصريّة وتحريضيّة وداعمة لسلطة ومال طائفتها وأميرها الحريري في لبنان


على القضاء المختص التحرك تلقائيا وفورا لرفع الحصانات ومحاسبة المفتنين والعابثين بالامن الاهلي... يجب تطبيق القانون ووقف الشحن المؤذي


أن الأمر قد انتهى وان الإستراتيجية قد حُسمت منذ أن تم التوافق في البيان الوزاري لحكومات على معادلة "الجيش والشعب والمقاومة" التي تمثل أفضل صيغة دفاعية


بدنا هيك رئيس يعمل حكومة بلا عملاء اسرائيل, و يفتح كل الملفات


الحريري ومسيحيّو أميركا ينفذون هذه الاستراتيجية بمهاجمة سلاح المقاومة ودعم المحكمة....

ميشال سليمان من ألغام وعملاء أميركا ولا يُمثّل حليفاً مسيحياً يُمكن التعويل عليه جدياً في تأليف الحكومة أو في الانتخابات النيابيّة
في لقاء البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي مع الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي عبّر البطريرك عن مخاوفه إزاء ما يحدث في العالم العربي وبخاصة في سوريا ومدى انعكاسه على الأقليات، محذراً فرنسا من السير في مشروع إطاحة نظام الرئيس الأسد بقوله: "إحذروا من استبدال نظام متشدد في سوريا بنظام أكثر تشدداً "، هذه الهواجس المشروعة تأتي ضمن سياسة جديدة يتبعها الفاتيكان تجاه المسيحيين المشرقيين، هي بمثابة إنذار أخير لما يتهدد المسيحيين العرب في وجودهم في هذا الشرق.

هذه السياسة الجديدة التزمتها بكركي والتي يعبر عنها البطريرك الراعي في خلال جولاته على المناطق اللبنانية، جولات الهدف منها توجيه رسالتين: الأولى الى المسلمين وهي رسالة تعايش وصفه الراعي بالنموذج الذي لا يملكه الغرب المسيحي، والثانية الى المسيحيين للقول ان البطريرك هو الذي يزور رعيته ويتفقد أحوالهم مشجعاً إياهم البقاء في ارضهم وعدم بيعها للإنتقال الى المناطق المكتظة مسيحياً، بل الاستمرار في التفاعل مع محيطهم المسلم بغض النظر عن عددهم في هذه المناطق، هي الرسالة نفسها التي يوجهها الفاتيكان على مستوى المشرق العربي لإبقاء المسيحيين في أوطانهم وعدم مغادرتها باتجاه الغرب المسيحي لإدراك الفاتيكان اهمية الكنيسة الشرقية في حماية المسيحية نفسها من الضلال.

أمّا في السياسة وعلى رغم عدم جواز إلباس هذا الموضوع رداء لا يناسبه، فبعض الأطراف المحلية المتضررة من السياسة الجديدة لبكركي أخذت الموضوع الى زواريبها الضيقة واضعة كلام الراعي في إطار زمني ومكاني ضيق؛ هي قوى الأقلية التي تنقسم بدورها الى قسمين: مسيحيي 14 آذار بمصطلحاتهم الخاصة من جهة، والسلفيين المدعومين من حزب المستقبل من جهة أخرى.

الفريق الأول كان أكثر غيرة على التطرف في الاسلام من السلفيين أنفسهم، (وللتوضيح فقط، ان مصطلح السلفيين وهم عدة ملل، منهم السلف الصالح، وأنا لا أقصده هنا، أما الذي أشير اليه هو السلفي التكفيري؛ ونقدي يندرج فقط في اطار الكشف عن النزعات العنصرية والسياسية التي تحملها معتقداته، ولا أنوي مناقشة أي فلسفة فكرية أو عقيدة دينية، والأخوان المسلمون يدرجون حالياً في خانة الاسلام المعتدل، لكن هم في واقع الأمر أبعد ما يكون عن الاعتدال بعكس ما يسوّق رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان، هذه الدعاية تدعمها الادارة الأميركية والإعلام الأميركي في إطار خطة ممنهجة لوصول الأخوان المسلمين الى الحكم في الدول العربية، لتتمكن تركيا من استعادة سيطرتها على هذه الدول في حلمها لإعادة إحياء الامبراطورية العثمانية السيئة الذكر، وبالتالي لتمكين الولايات المتحدة من إعادة السيطرة على منطقتنا بعد فقدانها لها بفضل تحطم مشروعها على صخرة التيار الممانع والمقاوم.

ولكن ما هي مصلحة حزب المستقبل بدعم هذا التوجه السلفي في لبنان بالتحديد؟ وهم تحولوا في الوقت الراهن الى جبهة متقدمة في الدفاع عن هذا التيار في وقت كان حزب المستقبل يتباهى منذ سيطرة الحريرية السياسية على الحكم في لبنان بأنه يشكل الوجه المعتدل للإسلام، أما اليوم فيسير في ركاب حزب العدالة والتنمية في تركيا وحزب التحرير في مصر والأخوان في سوريا من دون ان ننسى إرتباطه الوثيق بالوهابية، الأكثر تطرفا من الأخوان، في السعودية.

والجواب واضح، بعد أن خسر هذا الفريق رهاناته في البقاء في السلطة، فشل نتيجتها في إكمال مشروعه بالقضاء على ما تبقى من مقومات وجود الدولة والإجهاز على الوطن، وحاول طوال هذه السنوات فتفتت الشعب اللبناني وتحويله الى ملل متناحرة متصارعة، فالحريرية السياسية أخذت العبر من تاريخ لبنان حيث كان شعبه بعيد أزماته المصيرية يعيد بناء الدولة من جديد لمحافظته على حدّ أدنى من تضامنه وتماسكه وبالتالي وحدته.