Utterly corrupt Washington is “intentionally setting the bar too high [ for intervention in Syria...] as means of maintaining the status quo, which is to do nothing about the Legacy and usefulness of the Odious White House Murder INC, in the Levant with Asef SHAWKAT and the Syrian Mafia in Damascus....” One critic of the administration’s policy recently called this approach “masterful inaction....” LOL
http://www.digitalhen.co.uk/news/world-middle-east-13216195
To capture the essence of the Bashar Assad/Syrian regime’s thuggish Mafiosi behavior ...., a very useful place to start is W. H. Auden’s poem “August 1968,” whose theme is the Soviet suppression of the Prague Spring....
“The Ogre does what ogres can,/Deeds quite impossible for Man,/But one prize is beyond his reach,/The Ogre cannot master Speech:/About a subjugated plain, Among its desperate and slain,/The Ogre stalks with hands on hips,/While drivel gushes from his lips....”
http://hk-elie-hobeika.blogspot.com/2011/11/blog-post_22.html
An octopus blinds its prey by spreading the
water with foul, black ink newcast upon the
sea until its enemy is blind and does not
know what to think....
Many a hapless fish has come to tragic end by
failing to understand that it is in a death-struggle
not having an argument with a friend.... ounce
infamous White House Murder INC, in the Levant....
If you want to occupy Know Thy Enemy You will
need the skills of a professional non-Zioconned spy....
The dark deeds of its adversary are beyond the
fish's ability to detect Ineffectuality in battle results
from the futile desire to win an adversary's approval
and respect...., just like ounce upon a time when
they were bonded closely and fully aligned within the
most infamous White House Murder INC, in the Levant....
http://geoplotical.blogspot.com/2011/11/lebanese-capital-and-lebanon-have-been.html
ايلي حبيقة افتدى لبنان واللبنانيين
إن الإنسان المؤمن بربه وبكتبه المقدسة وبتعاليمه وبموت وقيامة السيد المسيح لا يموت، بل يرقد على رجاء القيامة بانتظار يوم الحساب الأخير، والرب الذي وهب الإنسان نعمة الحياة هو وحده يقرر متى يستردها وليس أي مخلوق أخر.
اليوم ونحن نصلي في الذكرى التاسعة لروح الشهيد النائب والوزير الراحل ايلي حبيقة نردد بايمان وخشوع ووقار ما قاله النبي أيوب رغم كل المصائب التي حلت عليه فيما كان الشيطان يحاول جاهداً إيقاعه في التجربة دون أن يتمكن من أن يحقق هدفه اللعين هذا كون إيمان أيوب بربه كان قوياً وراسخاً: "عرياناً خرجت من بطن أمي، وعرياناً أعود إلى هناك، الرب أعطى والرب أخذ تبارك اسم الرب". (ايوب01/21).
يقول السيد المسيح: "أَنَا هُوَ الْقِيَامَةُ وَالْحَيَاةُ. مَنْ آمَنَ بِي، وَإِنْ مَاتَ فَسَيَحْيَا" (يوحنا 25/11). إن تعلقنا بلبناننا الحبيب حتى الشهادة يعزينا ويقوي إيماننا ويرسخ الرجاء في نفوسنا ويساعدنا على تقبل غياب الشهداء الأبرار برضوخ كامل لمشيئة أبينا السماوي فهم لا يموتون بل يبقون أحياء في وجداننا وضمائرنا وقلوبنا وعقولنا وفي كل عمل نقوم به يهدف لخدمة ومساعدة الآخرين الذين هم بحاجة إلينا.
يقول الشاعر: "ما استحق أن يعيش، من عاش لنفسه فقط". لذلك فالشخص المؤمن يجد لذته في أن يحيا لأجل غيره، عملاًً بقول الرب، "تحب قريبك كنفسك" (متى39/22). ولهذا يحب كل الناس من أعماق قلبه وتكون محبته للآخرين محبة عملية حسبما قال الرسول يوحنا: "يا أبنائي، لا تكن محبتنا بالكلام أو باللسان بل بالعمل والحق". (1يو18:3).
هذه المحبة العظيمة، والله هو محبة، تتميز بالعطاء والبذل والتفاني سواء من الناحية الجسدية، أو الناحية الروحية. لذلك فإن الشخص المؤمن والمعطاء والصادق هو بطبيعته إنسان نقي وتقي وشفاف وصادق ومحب يخاف الله الذي خلقه على صورته ومثاله.
هذا الإنسان يجهد بفرح كبير ليكون خادماً يخدم غيره في كل المجالات، لا لأنه مطالب بهذا، وإنما لأن الخدمة جزء من طبيعته ونفسيته وثقافته، ومكون أساسي من مكونات كيانه الإيماني. في خدمة الآخرين يشعر بالحب ويتغذى روحياً من تقديم الخدمات أكثر مما يغذي غيره بها. وإذا كانت الخدمة هي من عمل الملائكة (عبرانيين14:1)، فكم بالأولى البشر. وقد أعطانا السيد المسيح المثال الأبلغ في هذا الشأن إذ قال: "ومن أراد أن يكون الأول فيكم، فليكن لكم عبدا، وهكذا ابن الإنسان جاء لا ليخدمه الناس، بل ليخدمهم ويفدي بحياته كثيراً منهم". (متى 20/27 و28)
جاء في إنجيل القديس يوحنا (15/13): "ما من حب أعظم من هذا: أن يضحي الإنسان بنفسه في سبيل أحبائه". وقال الشهيد النائب والوزير الراحل ايلي حبيقة: "إن الوطن الذي لا يفتديه شبابه بأرواحهم لا يستمر ويزول. إن خدمة الآخرين وبذل الذات من أجلهم هي أعمال مقدسة والمسيح الإله قبل الصلب والعذاب والإهانات وقدم نفسه على الصليب فداء للإنسان ليعتقه من نير وعبودية الخطيئة ويحرره.
إن الشهيد لا يطلب شيئاً لنفسه من مقتنيات هذه الدنيا الفانية، وإنما يسعي لنيل بركات الله ليستحق بجدارة أفعاله وإيمانه العودة إلى منزل أبيه السماوي، والمسيح قال لنا: "ماذا ينفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه". (متى 16/26).
الشهيد هو قربان طاهر يقدم نفسه طواعية على مذبح الله بمحبة واندفاع وفرح من أجل أحبائه تماماً كما هو حال كل شهيد من شهداء لبنان الأبرار. عرفاناً بجميلهم نقول أنه وبفضل استشهادهم بقينا، وسوف نبقى بإذن الله طالما بقي الشباب اللبناني مؤمنا بلبنان وبرسالته وعلى استعداد تام ودائم للشهادة.
الشهيد النائب والوزير الراحل ايلي حبيقة لم يمت لأنه باق في كل جهد وعمل يقوم بهما أي لبناني من أجل الحفاظ على سيادة واستقلال وحرية وطنه الحبيب، ولصون كرامة وعزة اللبنانيين، كما أن عائلة حبيقة هي نبع معطاء لا ينضب في دفق الإيمان والوطنية والشهادة للحق والشهداء من أجل لبنان الرسالة والقداسة والقديسين.
نصلي من أجل أن يسكن الله روح الشهيد النائب والوزير الراحل ايلي حبيقة فسيح جناته إلى جوار البررة والقديسين وأن يلهم عائلته ومحبيه الصبر والسلوان
أنت الإرهابي يا جزار الأسد واللواء آصف شوكت صهر بشار الاسد.....عملاء لاسرائيل وليسوا متعاملين مع أميركا لمصلحة سياسية
http://www.intrepidreport.com/archives/3887
If a bullet in the head was good enough for JFK, it would be good enough justice for the Richard Nixons of the world.
In a smiley-faced, fascist country like America, something like the Kennedy assassination could never be seriously investigated. It could only be avenged. The country is far too broken for power of investigation to be meaningful.
Eventually, the country will have a social meltdown like it had a financial breakdown. The wealthy bully-boys of the Zioconned Right and of the infamous White House Murder INC, will eventually find themselves targeted like the arrogant aristocrats of France, 1789....