Monday, December 17, 2007

OPERATIONS : SPARK AND IRON BRAIN ,Jun. to Sep. 1982. OPERATIONS : SPARK AND IRON BRAIN ...






قدر العظماء أن يمضوا شهداء
+++++++++++++++++++++++++++

It's time to act as they act... Assassinate the ruling elite and their entire bloodline, AFTER torturing them to reveal their masters and cohorts. Hack the media controlled satellites and guide them to burn up in the atmosphere. Tactically obliterate all known assemblies of New World Order sculptors and facilitators. Locate and destroy all stored information regarding debt and ownership. GET MAD! TAKE ACTION!
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
ضمير لبنان
24 تشرين الثاني 2007
- مبادرة الساعة الأخيرة، التي أطلقها الجنرال ميشال عون، نابعة من قلبه وعقله وضميره. قال لوفد التروكيا الأوروبية: أنا مرشح الوحدة الوطنية. ثم أعلن إنسحابه من السباق الرئاسي، لمصلحة الوحدة الوطنية وحفاظاً عليها وعلى الوطن.
والمبادرة نابعة من قلب يعرف مكمّن العلّة. وقد حدّد التعقل ثلاثة مواقع أساسية للخلل. الأول أزمة العلاقة بين السلطة وحزب الله، التي أوجد لها التيار الوطني الحر قاعدة تفاهم في 6 شباط 2006.

والثاني علاقة الوطن بالإغتيالات المرعبة التي أنطلقت بقتل الرئيس إيلي حبيقة : 24/01/2002: " رحم الله إيلي حبيقة: حبيقة كان مبدعا في حياته وسيظل حاضرا في غيابه ".

والثالث: الخلل القائم داخل السلطة منذ اتفاق الطائف. واعتبر الجنرال ان معالجته تبدأ من قانون إنتخاب يضمن حسن التمثيل، ويعطي كل ذي حق حقه. ويعيد التوازن الى الوظائف.

وتوّج النقاط الثلاث "بضامن" للتنفيذ هو قائد الجيش، الذي يمسك الشارع، ويلجم الفوضى. وفعل الجنرال ذلك بضمير الزاهد المترفع.

بخفّة، غير مسبوقة، تعامل الفريق الآخر مع مبادرة الانقاذ. اعتبروها عرضاً مارقاً، وفضَّلوا عليها "الفراغ المنظم" أو "الفراغ الخطير" الذي تحدث عنه السفراء الاوروبيون. وتابعوا عرضهم المسرحي المستمر منذ سنة.
فقرروا النزول الى ساحة النجمة لحضور جلسة يعرفون سلفاً أنها لن تعقد. وكالعادة حملَّوا المعارضة مسؤولية خراب البصرة، ونتائج "رفض" مبادرة البطريرك صفير، وتعطيل الدور الفرنسي الذي بذل جهداً هائلاً ولم يفلح!

موقف أهل السلطة، الرافض للمبادرة العونية، يشبه تمسّك الغريق بقشة طافية على سطح الماء. قشة إسمها حكومة فؤاد السنيورة، وهي عملياً في حالة موت سريري منذ سنة. وأهلها يرفضون ان يواروها الثرى، لأن أمر المهمة الآتي من دروب أنابوليس يكرر على مدار الساعة "نحتاج إلى مزيد من الوقت. أبقوا الطبخة على النار".

مسكين الشعب اللبناني، ومسكين هذا الوطن. ومساكين أكثر هؤلاء "الفينيسيون" الذين يفضّلون "الفراغ المنظم" على رئيس وحدة وطنية ينقذ لبنان. لأنه ضمير لبنان!

*****************************************************************************



في ما يأتي ابرز الاحداث التي شهدها لبنان .
الإغتيالات المرعبة التي أنطلقت بقتل الرئيس إيلي حبيقة في 24/01/2002: " رحم الله إيلي حبيقة: حبيقة كان مبدعا في حياته وسيظل حاضرا في غيابه ".
- 03 ايلول 2004: تعديل الدستور بما يتيح تمديد ولاية لحود ثلاث سنوات بضغط من سوريا، على رغم صدور القرار 1559 الداعي الى عدم التدخل في الشؤون اللبنانية.
- 01 تشرين الاول: محاولة اغتيال الوزير مروان حماده.
- 20 تشرين الاول: استقالة الرئيس رفيق الحريري.
- 14 شباط 2005: اغتيال الحريري في بيروت اسفر عن مقتل 22 شخصا من بينهم النائب والوزير السابق باسل فليحان. حملت المعارضة "السلطتين اللبنانية والسورية" مسؤولية الجريمة وطالبت بانسحاب القوات السورية من لبنان، وبتحقيق دولي.
- 28 شباط: رئيس مجلس الوزراء عمر كرامي يعلن تحت ضغط المعارضة والاحتجاجات الشعبية استقالة حكومته.
- 08 آذار: مئات الالاف يشاركون في "تظاهرة الوفاء لسوريا" بدعوة من "حزب الله" وحركة "امل" والتنظيمات الموالية لسوريا.
- 14 آذار: مئات الالاف يتظاهرون ضد الوصاية السورية.
- 07 نيسان: الامم المتحدة تصدر قرارا ينص على فتح تحقيق دولي في اغتيال الحريري. وقد تولى القاضي الالماني ديتليف ميليس رئاسة لجنة التحقيق.
- 26 نيسان: انسحاب آخر الجنود السوريين ينهي الوجود العسكري السوري الذي استمر ثلاثين عاما في لبنان.
- 29 ايار - 19 حزيران: اجراء انتخابات نيابية، فازت فيها الاحزاب المناهضة لسوريا بغالبية المقاعد في مجلس النواب.
- 02 حزيران: اغتيال الزميل سمير قصير في بيروت.
- 21 حزيران 2005: اغتيال الامين العام السابق للحزب الشيوعي اللبناني جورج حاوي في اعتداء بسيارة مفخخة.
- 12 تموز 2005: اصابة وزير الدفاع الياس المر في اعتداء بسيارة مفخخة في انطلياس.
- 19 تموز: الرئيس فؤاد السنيورة يعلن تشكيلة حكومته التي تضم للمرة الاولى وزراء من "حزب الله".
- 30 آب: توقيف قائد الحرس الجمهوري اللواء مصطفى حمدان والقادة السابقين لجهاز الامن العام اللواء جميل السيد ومخابرات الجيش العميد ريمون عازار وقوى الامن الداخلي اللواء علي الحاج. وقد وجهت اليهم التهمة رسميا في الثالث من ايلول بالتورط في جريمة اغتيال الحريري.
- 25 ايلول 2005: اصابة الاعلامية مي شدياق بجروح بالغة في انفجار عبوة وضعت في سيارتها في منطقة جونيه.
- 20 تشرين الاول 2005: ميليس يشير في تقريره الاول الى الامم المتحدة الى "ادلة متقاطعة" عن تورط مسؤولين سوريين ولبنانيين في اغتيال الحريري.
- 31 تشرين الاول: مجلس الامن الدولي يصدر القرار 1636 الذي يدعو دمشق الى التعاون في التحقيق الدولي.
- 12 كانون الاول: اغتيال النائب جبران تويني.
- 12 تموز - 14 آب 2006: اسرائيل تشن حرباً على لبنان توقع أكثر من 1200 قتيل.
- 01 تشرين الاول: اسرائيل تسحب قواتها من جنوب لبنان والجيش اللبناني ينتشر على الحدود للمرة الاولى منذ أربعين عاما.
- 11 تشرين الثاني: استقالة نواب المعارضة من الحكومة بعد فشل مشاورات تشكيل حكومة وحدة وطنية.
- 21 تشرين الثاني: اغتيال النائب والوزير بيار الجميل.
- 25 تشرين الثاني: الحكومة تصادق على مشروع المحكمة الدولية. وفي التاسع من كانون الاول، رئيس الجمهورية الموالي لسوريا اميل لحود يرفض توقيع المرسوم معتبرا الحكومة "فاقدة للشرعية".
- 01 كانون الاول: بدء اعتصام للمعارضة في وسط بيروت.
- 23-25 كانون الثاني 2007: سبعة قتلى في مواجهات بين موالين للحكومة ومعارضين لها في بيروت، وذلك بعد يومين على اضراب عام دعت اليه المعارضة واغلاق طريق مطار بيروت الدولي.
- 25 كانون الثاني: مؤتمر باريس 3، حيث تلقى لبنان وعودا بمساعدات مالية ضخمة.
- 06 شباط 2007: توقيع معاهدة انشاء المحكمة الدولية الخاصة بمحاكمة قتلة الحريري بين لبنان والامم المتحدة.
- 20 ايار 2007: معارك عنيفة بين الجيش وجماعة "فتح الاسلام" في مخيم نهر البارد.
انتهت المعارك في الثاني من ايلول واسفرت عن سقوط اكثر من 400 قتيل بينهم 168 عسكريا.
- 30 ايار 2007: مجلس الامن الدولي يعتمد القرار 1757 لانشاء المحكمة الدولية الذي دخل حيز التنفيذ في العاشر من حزيران.
- 13 حزيران: اغتيال النائب وليد عيدو ونجله في تفجير سيارة مفخخة في بيروت.
- 19 ايلول 2007: اغتيال النائب انطوان غانم في سن الفيل.
- 25 ايلول 2007: ارجاء الجلسة البرلمانية لانتخاب رئيس جديد للبنان. وارجئت جلسة ثانية في 23 تشرين الاول ثم في 12 تشرين الثاني للمرة الثالثة وحدد الحادي والعشرين من الشهر نفسه موعداً لانتخاب رئيس.
- 13 تشرين الثاني 2007: وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير يلتقي القادة اللبنانيين. في اليوم التالي اعلن ان البطريرك الماروني الكاردينال ما نصر الله بطرس صفير سلم لائحة باسماء مرشحين للمنصب الرئاسي.
- 16 تشرين الثاني 2007: الامين العام للامم المتحدة بان كي مون يجري محادثات مع مختلف الاطراف اللبنانيين.
- 18 تشرين الثاني 2007: وزير الخارجية الايطالي ماسيمو داليما يزور بيروت.

***************************************************************************

قدر العظماء أن يمضوا شهداء
+++++++++++++++++++++++++++




HK
++++++++++++++++++++
‏«الطائف» و«الاتفاق الثلاثي»‏
لا يمكن الحديث عن تهميش الدور المسيحي في لبنان دون ذكر اتفاق الطائف الذي شلح المسيحيين ‏الدور والموقع والصلاحيات الى دون مستوى الشراكة الحقيقية.‏
وبعد أكثر من سنة ونصف على قيام حكومة السنيورة تتصاعد الشكوى من استمرار التهميش ‏الذي أكدت عليه خطب البطريرك والذي قبل به جعجع منذ اليوم الأول حجماً تمثيلياً هو 24/1 ‏وبحقيبة هامشية كوزارة السياحة
ويستذكر قادة مسيحيون أن مضمون الشراكة المسيحية في النظام الطائفي رسمته معادلات ‏الاتفاق الثلاثي مقارنة بواقع الطائف، والذي في كل الاحوال حتى ولو احسن تطبيقه حرفياً لا ‏يعطي التمثيل المسيحي في السلطة حجماً حقيقياً وموقعاً في الحياة الداخلية وصلاحيات دستورية ‏في عمل النظام بمقدار ما كان سيؤمنه الاتفاق الثلاثي الذي كرس بالتفصيل صيغة «المثالثة» ‏في المواقع وفي الشراكة، وتعامل مع المواقع المسيحية في السلطة على قدم المساواة في الاحجام ‏والصلاحيات مع المواقع السنية والشيعية، وكان ذلك نتيجة مفاوضات صعبة وشاقة قادها ‏ايلي حبيقة بحرص شديد رافضاً أي تصرف «الحاقي» في اي مواقع طائفية اخرى تمثل المسيحيين وأي ‏تغاضى في حجم العلاقات والدور في تركيبة السلطة التي أقرها الاتفاق الثلاثي. كما يقول أحد ‏المسيحيين الحقوقيين المهتمين في اجراء مقارنات في الصلاحية بين ما تبقى لرئاسة الجمهورية في ‏نصوص الطائف او بين الموقع الرئيسي المتساوي مع الموقعين الشيعي والسني في الصيغة التي توصل ‏لها الاتفاق الثلاثي والتي وضعت في هيئة مجلس رئاسي، وبالتالي فان انقلاب جعجع على الاتفاق ‏الثلاثي ادخل المسيحيين في حالة من الاستنزاف عبرت عنها الحرب التي شنت ضد العماد عون ‏واضطرته الى مغادرة البلاد. وكانت الثمرة اتفاق الطائف، ولو جاز للمسيحيين ان يعينوا ‏المسؤول عن خفض سقف الدور المسيحي في النظام اللبناني الى ما دون التسوية التي ابرمها ‏حبيقة في الاتفاق الثلاثي، فان جعجع بنظرهم هو المسؤول مرتين، المرة الأولى عندما انقلب على ‏الاتفاق الثلاثي والمرة الثانية لانه أعطى الفرصة لحرب داخل المناطق المسيحية ووافق على ‏السقف الادنى الذي قلص صلاحيات رئيس الجمهورية لصالح حلفائه في الطائفة السنية، بينما بقي ‏حبيقة على قناعاته وثوابته واسس حزب «الوعد» رافضاً مصادرة اسم القوات اللبنانية ‏احتراماً ووفاء لدور بشير الجميل مؤسس القوات اللبنانية معتبراً أن عائلة بشير وابنه هما ‏الاحق بالتسمية، كما رفض مصادرة اسم حزب الكتائب احتراماً ووفاء لدور بيار الجميل ونجله ‏امين وعندما حاول كشف خيوط مجزرة صبرا وشاتيلا التي لاحقته «كالظل» سقط شهيداً «مظلوماً».‏
والآن في ظل ما تشهده البلاد يحاول المسيحيون ان يتذكروا تلك الحقبة والمرحلة التي ظلمها ‏البعض في حينه، وجاءت النتائج والانجازات بعد 23 سنة دون المستوى بكثير.. فهل يتعظ ‏البعض.‏


-------------------------------------------------------------------------------



With tears in their eyes and flowers in their hands people paid tribute to their national hero. Sad at the loss, which can not be compensated yet pride was all over their faces,sacrificed their son of the soil. His was a death for a noble cause of dying for one's own country. Such men are not born everyday, they belong to the rare class of humanity, who are an example in themselves, and they are the ones who set precedents. And they themselves are unprecedented.
------------------------------------------------------------------------------------
http://www.scottishpsc.org.uk/index2.php?option=com_content&task=view&id=2249&pop=1&page=0&Itemid=404[]%C2%A0

Last Updated ( Wednesday, 12 March 2008 ).

Mercaz HaRav = MerkaVa...


A Palestinian killed eight Israeli students in a settler movement training
centre, in retaliation for Israel's massacre of over a hundred Gazans,
mostly civilians. Hundreds of the seminary students later chanted "Death to
the Arabs" at the gates of their seat of learning.1 This was somehow missed
by the BBC.

British prime Minister Gordon Brown, following Bush, hurried to condemn "the
murders" of the Israelis at the settlers' training centre.2 This contrasts
with his deep silence during Israel's recent massacres in Gaza.

The BBC would have us believe that Mercaz HaRav yeshiva is a normal school
where 'religious students' 3 pursue esoteric religious studies. In fact
Mercaz HaRav is the main educational and training centre of the fanatical
Israeli settler movement, Gush Emunim, what the British newspaper,The
Independent, somewhat disingenuously calls the "controversial settler
movement". Many Mercaz HaRav graduates fill the ranks of Gush Emunim,4 which
organises attacks on Palestinians from Jewish-only military settlements
across the West Bank as part of its declared aim of dispossessing
Palestinians of 100% of Palestine.5

The parent organisation, Gush Emunim, is heavily armed and carries out the
most revolting crimes against innocent Palestinians across the West Bank.6
This writer has visited the Palestinian village of Yanun after settlers had
washed their dogs in the Palestinians' drinking water.7 A Medieval ideology
goes hand in hand with Medieval tactics - Hebron settlers poison village
wells with putrescent chickens. They beat and shoot Palestinians, poison
their sheep,8 generally act like the violent thugs they are. One well-known
graduate of Mercaz HaRav, Rabbi Moshe Levinger who founded the colonies of
ultras in Hebron was such a vicious psychopath towards Palestinians that he
was even found guilty of killing a Palestinian by an Israeli court, for
which he served three months in detention.9 Rabbi Levinger was also found
guilty of unprovoked assaults on women and children, unusually, since the
settlers enjoy complete immunity10; many a Palestinian has been found guilty
by the Israeli authorities of beating himself up in the vicinity of Jewish
settlers.

The Mercaz HaRav yeshiva is based on contempt for all Gentiles, not only
Arabs. This yeshiva was founded by Rabbi A.Y. Kook, and later led by his
son, T.Y. Kook. The manner in which young minds are shaped at this Yeshiva
can be guessed from one of A.Y.'s spiritual pronouncements, that "The
difference between a Jewish soul and souls of non-Jews - all of them in all
different levels - is greater and deeper than the difference between a human
soul and the souls of cattle."11 Kook's classification of Palestinians as
non-human allows the graduates of Mercaz HaRav to ignore those commandments
that forbid stealing, murder and coveting.

Since non-Jews are similar to another species in the Kooks' world-view, the
very notion of human rights governing the relations between Jews and others
is naturally repugnant to his followers; human rights are definitely not on
the syllabus at Mercaz HaRav. The Kooks' primitive god is similar to that of
their American Christian fundamentalist counterparts. Both groups of
fundamentalists believe that the coming of the Messiah is imminent (they
disagree on whether this is a first or a return visit; they also disagree on
who should kill or rule over whom at that time) but they agree that the
normal forms of human decency are no longer in force. For reasons that need
not concern us here, the beginning of the messianic age allows the
activation of the rule, as expressed by another unlovely Gush Emunim Rabbi,
Shlomo Aviner, that "While God requires other normal nations to abide by
abstract codes of justice and righteousness, such laws do not apply to
Jews."12

The suspension of 'such laws' extends to non-Jews' right to live and
breathe. Rabbi Yitzhak Ginsburgh, another settler leader, asked
pragmatically whether "If a Jew needs a liver, can he take the liver of an
innocent non-Jew to save the Jew?"13 He replied in the affirmative,
supporting an Israeli fundamentalist theology that should make anyone think
twice before taking the kids on that beach holiday in Israel. Palestinians
have to take Ginsburgh's ideas seriously, though, for the learned Rabbi
leads a heavily-armed gang of settlers,14 past graduates of the classrooms
of yeshuv Mercaz HaRav.

Ginsburgh also defended one particular massacre of Muslims, the killing of
29 Hebronites at prayer in the Al-Ibrahimi mosque, on the religious basis
that a Jew is permitted to kill any non-Jew and not be deemed to commit
murder. He added, in case anybody didn't quite get the message, that killing
even innocent Palestinians to exact revenge is 'a Jewish virtue'. Another
Mercaz HaRav graduate, Rabbi Dov Lior, in 2004, instructed his settler
followers, parents of those killed in the yeshiva recently, that the Israeli
occupation forces are allowed to kill innocent Palestinians.15 Mercaz HaRav
alumni all sing from the same savage hymn sheet.

Mercaz HaRav graduates don't just believe they can use your, or any passing
Palestinian's, liver. Gentiles can also be useful to science. The Israeli
Attorney General was forced to intervene to bar Rabbi Lior's election to
Israel's top religious body following concern over his public proposal to
use captured Arab 'terrorists' to conduct medical experiments.16 (Gush
Emunim considers all Palestinians to be 'terrorists'.) Lior is reputed to be
the top student of Kook fils. Note that Lior had to be barred by
adminstrative methods after he had secured enough votes from his supporters
to secure a seat on Israel's Supreme Rabbinical Council.

Lior recognised a kindred spirit in American-Israeli Baruch Goldstein, who
murdered the 29 Palestinian worshippers (and wounded another 150) in the
Hebron mosque. Lior eulogised the mass killer thus: "Goldstein was full of
love for fellow human beings. He dedicated himself to helping others." 17

The idea of using Arabs for medical experiments ought to be a clue to
something bigger. Israel Shahak and Norton Mezvinsky, in Jewish
Fundamentalism in Israel, spell it out: "the similarities between the Jewish
political messianic trend and German Nazism are glaring. The Gentiles are
for the messianists what the Jews were for the Nazis."18 If you think that
stealing peoples organs is just your average settler yeshiva ghoulishness,
Gush Emunim settlers' idea of leisure time activities after yeshiva is out
is to decorate Palestinian homes in Hebron with "Arabs to the gas
chambers".19

The Israeli settlements where Mercaz HaRav sends its graduates are centres
of military power and domination of the Palestinians in the West Bank. Since
secular Jews are no longer very much interested in building settlements in
densely-populated Palestinian areas, where there is a risk of armed
Palestinian opposition, only the religious fanatics are prepared to
undertake this task. That is why they are so strongly supported by the
army20 which is still mainly controlled by secular Zionists.

The Gush Emunim settlers are highly militarised zealots who can be relied
upon to fight in the army and to abuse and beat Palestinian 'cattle' at the
hundreds of checkpoints they help to run across. These zealots are
increasing their influence throughout the Israeli military21 as the Labour
Zionist-run core of the state is eaten away with corruption and failure to
defeat the Palestinians or Hezbollah. Their settlements vote overwhelmingly
for ultra-right parties, groups that the late Israeli philosopher Yeshayahu
Leibowitz termed "Judeo-Nazis".22

Why did some Gazans celebrate the Mercaz HaRav attack? We might find an
answer if we ask why the US refused to allow the UN Security Council to
condemn the Jerusalem Yeshiva and the Gaza killings together.23 The US has a
high limit on the number of Palestinian Arabs it allows Israel to kill, and
the it doesn't object that some of the huge volume of US arms pumped into
Israel find their way to settlers. These thugs combine their guns with
creative methods to harm the farmers whose land they covet. When one man
strikes back against the most genocidal settler group it is bound to bring a
grim satisfaction to those crouching under Israeli-imposed siege in the Gaza
Killing Zone. Bush, Brown, the EU, and the UN have delivered these Gazans to
Israel's tender mercies. They well remember the hideous settlers inside Gaza
who treated them like 'cattle'.

Jerusalem, like Palestine as a whole, is saturated with armed Jews,
uniformed soldiers and police as well as gun-toting settlers. Both groups
cooperate to control the Palestinian population, who are kept unarmed in
order that they can be dispossessed. This dispossession is achieved by a
combination of the illegal occupation's 'legal' means combined with the
settlers' violent extra-legal actions. Any armed Palestinian is killed on
sight. Jerusalem, like all of Palestine, pits Jewish supremacism and
military power against a colonised population, whose anger at their status
and hostility towards their occupiers and violators is natural and healthy.
Should they kiss the whip held over their heads? Palestinians continue to
resist and we should be inspired by their courage, fortitude and endurance
against an enemy that threatens them openly with a 'Holocaust'.24

Alaa Abu Dheim killed eight students who were being trained to oppress and
dispossess him, his family, his entire people. He was himself killed by an
armed student. Abu Dheim's sister, Iman, said he had been deeply affected by
the Israeli massacres in Gaza. She said her brother had told her "he wasn't
able to sleep because of the grief".25 Rafael Eitan, a past Army Chief and
Deputy Prime Minister explained the rationale behind Israel's incessant
brutality:the crushing of the Palestinians. "When we have settled the land,
all the Arabs will be able to do about it will be to scurry around like
drugged cockroaches in a bottle".26

Israel's brutality towards Palestinians is a means to the Zionists' declared
end, shared by dominant groups in both secular and religious camps, to
dehumanise the 'cattle', the 'cockroaches'. Israel was cleared for
immigration in 1948 by terror, and is still to this day based on terror
against the entire Palestinian people. Gideon Levy claims that "Most of the
delusional right-wing perpetrators and the mongers of hate for Arabs came
from this flagship,"27 but the atheists who founded the state of Israel were
no slouches at using terror to drive out the natives,28 nor are their
secular descendents. 29 Mercaz HaRav graduates, however, take second place
to none in the history of Israeli demonization and dispossession of
Palestinians.

Mick Napier

(Mick Napier is Chair of the Scottish Palestine Solidarity Campaign,
affiliated to PSC-UK. This article represents his personal views, not
necessarily those of the Campaign)


1. http://www.nationalpost.com/story.html?id=357523
2.
http://www.independent.co.uk/news/uk/politics/brown-massacre-strikes-at-heart-of-peace-792871.html
3. http://news.bbc.co.uk/1/hi/world/middle_east/7282579.stm
4. http://www.haaretz.com/hasen/spages/961727.html
5. Shahak, I. And Mezvinsky, N. (1999) Jewish Fundamentalism in Israel,
London, Pluto Press, p.20
The entire book is available at
http://www.geocities.com/alabasters_archive/jewish_fundamentalism.html
6.
http://www.telegraph.co.uk/news/main.jhtml?xml=/news/2002/07/29/wmid29.xml
7. http://www.thetruthseeker.co.uk/article.asp?id=1009
8. http://www.kibush.co.il/show_file.asp?num=6967
9. http://www.israelblog.org/Articles/The_City_of_the_Dead_-_Part_1.html
10. http://www.ifamericansknew.org/cur_sit/tel-rumeida.html
11. Shahak & Mezvinsky, p.ix
12. Shahak & Mezvinsky, p.71
13. Shahak & Mezvinsky, p.43
14. http://www.radioislam.org/historia/zionism/amayreh_kristalnacht.html
15. http://electronicintifada.net/v2/article5338.shtml and
"We were in a weapon carrier when this guy, around 25, passed by in the
street, and just like that, for no reason, he didn't throw a stone, did
nothing - bang, a bullet in the stomach - he shot him in the stomach and the
guy is dying on the sidewalk and we keep going, uninterested. No one gave
him a second look."
http://files.tikkun.org/current/article.php?story=20071019115027411
16. http://en.wikipedia.org/wiki/Dov_Lior
17. Shahak & Mezvinsky, p.103
Goldstein was'nt an isolated murderer. "...within two days of the massacre
the walls of religious neighborhoods of west Jerusalem (and to a lesser
extent of many other religious neighborhoods) were covered by posters
extolling Goldstein's virtues and complaining that he did not manage to kill
more Arabs. Children of religious settlers who came to Jerusalem to
demonstrate sported buttons for months after the massacre that were
inscribed: 'Dr. Goldstein cured Israel's ills.' Numerous concerts of Jewish
religious music and other events often developed into demonstrations of
tribute to Goldstein...No major politician protested against such
celebrations."
http://www.geocities.com/alabasters_archive/goldstein_significance.html
18. Shahak & Mezvinsky, p.65
19. http://electronicintifada.net/artman2/uploads/1/gaschambers235.jpg &
http://electronicintifada.net/v2/article9381.shtml
This writer has seen a lot of this Nazi graffitti by Mercaz HaRav graduates
in Hebron.
20.
http://commentisfree.guardian.co.uk/seth_freedman/2007/07/peace_now_report.html
Western media flag up the risk of Pakistan's nuclear weapons falling into
the hands of fundamentalist Muslim groups in that country, The lunatic
graduates of Mercaz HaRav are inching up the ladder of the military of the
Israeli nuclear super-power.
21. Shahak & Mezvinsky, p.65
22. http://www.zmag.org/content/showarticle.cfm?ItemID=1798
23. http://www.alertnet.org/thenews/newsdesk/N06272490.htm
24. http://news.bbc.co.uk/1/hi/world/middle_east/7270650.stm
"We offer our solidarity and support to the victims of this brutality and to
those who mount a resistance against it. For our part, we will use all the
means at our disposal to expose the complicity of our governments in these
crimes. There will be no peace in the Middle East while the occupations of
Palestine and Iraq and the temporarily "paused" bombings of Lebanon
continue.
Tariq Ali / Noam Chomsky / Eduardo Galeano / Howard Zinn / Ken Loach / John
Berger & Arundhati Roy.

25. http://www.guardian.co.uk/world/feedarticle/7366776
26. http://www.washington-report.org/archives/Jan_Feb_2005/0501021.html
27. http://www.haaretz.com/hasen/spages/962041.html
28. http://www.lrb.co.uk/v26/n01/papp01_.html
29. http://www.caiaweb.org/files/UriDavis-CanadaPark.pdf



"These are the times that try men's souls." - Thomas Paine